en ar

برنامج التواصل الحضاري لغير السعوديين

بوابتك لفهم المجتمع السعودي والاندماج في بيئة العمل والحياة اليومية

عن البرنــامج

عن البرنامج: يُعد الانتقال للعمل والعيش في المملكة تجربة فريدة ومليئة بالتحديات لمن يأتي من خلفية ثقافية مختلفة. لذلك صُمّم برنامج التواصل الحضاري لغير السعوديين من قِبل شركة التواصل العالمي لمساعدة المشاركين في فهم واستيعاب الثقافة السعودية وتطوير مهارات التواصل الفعّال، مما يسهل عليهم التكيف والنجاح في بيئة العمل والحياة اليومية داخل المملكة

ابرز محاور البرنامج

فهم معمق للثقافة والقيم السعودية وتأثيرها على الحياة اليومية والمهنية

مهارات إدارة التحديات والتغلب على الحواجز الثقافية باحترام وتفهّم

التكيف الناجح مع بيئة العمل السعودية وبناء علاقات مهنية واجتماعية إيجابية.

تطبيق مهارات الاستماع الفعال والتواصل الواضح لتعزيز التفاعل مع المجتمع السعودي

التعرف على الصورة النمطية وكيفية التعامل معها بوعي واحترام

المشاركة الفعّالة والاندماج في الأنشطة الاجتماعية والثقافية داخل المملكة

الفئة المستهدفة من البرنامح

الموظفون غير السعوديين في الشركات والمؤسسات السعودية

الوافدون الجدد إلى المملكة بهدف العمل أو الإقامة

الزوار والوفود الدولية القادمة لأغراض مهنية أو أكاديمية

الأسئلة الشائعة (FAQ)

هل لديك سؤال؟ نحن هنا لمساعدتك.

تُسهم هذه البرامج في تعزيز الوعي الثقافي وتشجيع التواصل القائم على الاحترام، مما يقلل من سوء الفهم ويُعزز العمل الجماعي. وهذا بدوره يساعد على خلق بيئة عمل أكثر شمولاً وتعاوناً وكفاءة في السياقات العالمية.

برامجنا مُصممة لتلبية احتياجات المؤسسات مثل الشركات والمدارس والجامعات، لكننا نقدم أيضاً دورات مخصصة للأفراد الراغبين في تطوير مهاراتهم في التواصل الحضاري والإتيكيت الدولي.

يسهم تعلم الإتيكيت الدولي في بناء الثقة وتفادي الأخطاء الثقافية وإبراز الاحترافية، مما يعزز العلاقات مع العملاء، ويُسهل التواصل، ويزيد من فرص النجاح في الأسواق العالمية.

تختلف مدة الدورات حسب الموضوع والأهداف، وتتراوح بين ورش عمل قصيرة وبرامج تمتد لعدة أيام. ويمكن تخصيص جميع الدورات بالكامل لتتلاءم مع احتياجات الشركة، من حيث الأهداف والجدول الزمني والسياق الثقافي.

اتصل بنا لطلب برنامج تدريبي

Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

معاً لبناء جسر ثقافي عالمي

نسعى لتعميق التفاعل الثقافي بين المجتمع السعودي والمجتمعات الأخرى، لخلق بيئة تنبض بالفرص والتجارب الثقافية التي تترك أثراً لا يُنسى.