en ar

برنامج التعريف بالثقافة السعودية

استكشاف عميق للتاريخ والقيم الاجتماعية السعودية، وتعزيز التكيف في بيئة العمل والحياة في المملكة

عن البرنــامج

يهدف هذا البرنامج لتعريف المشاركين بالثقافة السعودية وتعزيز الوعي الحضاري، من خلال ورش عمل تفاعلية تركز على التاريخ والقيم الثقافية السعودية، وبرنامج رؤية 2030، كما يعزز مهارات التواصل الثقافي والتكيف في بيئة العمل السعودية

ابرز محاور البرنامج

فهم شامل للتاريخ الثقافي والاجتماعي للمملكة

التعرف على أهداف وقيم رؤية 2030 وتأثيرها على الحياة والعمل

كيفية التعامل مع الصورة النمطية والتصورات المغلوطة بشكل فعّال

مهارات التكيف والتواصل في بيئة العمل السعودية

استكشاف العادات والتقاليد الاجتماعية السعودية والتفاعل معها بوعي واحترام.

المشاركة في جلسات تفاعلية لتطبيق مهارات التواصل الحضاري

الفئة المستهدفة من البرنامح

الأجانب الوافدون حديثًا للعمل والإقامة في السعودية

الموظفون الدوليون العاملون في بيئات سعودية متنوعة

المبتعثون الأجانب للدراسة في الجامعات والمؤسسات التعليمية السعودية

الوفود الأجنبية الزائرة بهدف الأعمال أو التبادل الثقافي

الأسئلة الشائعة (FAQ)

هل لديك سؤال؟ نحن هنا لمساعدتك.

تُسهم هذه البرامج في تعزيز الوعي الثقافي وتشجيع التواصل القائم على الاحترام، مما يقلل من سوء الفهم ويُعزز العمل الجماعي. وهذا بدوره يساعد على خلق بيئة عمل أكثر شمولاً وتعاوناً وكفاءة في السياقات العالمية.

برامجنا مُصممة لتلبية احتياجات المؤسسات مثل الشركات والمدارس والجامعات، لكننا نقدم أيضاً دورات مخصصة للأفراد الراغبين في تطوير مهاراتهم في التواصل الحضاري والإتيكيت الدولي.

يسهم تعلم الإتيكيت الدولي في بناء الثقة وتفادي الأخطاء الثقافية وإبراز الاحترافية، مما يعزز العلاقات مع العملاء، ويُسهل التواصل، ويزيد من فرص النجاح في الأسواق العالمية.

تختلف مدة الدورات حسب الموضوع والأهداف، وتتراوح بين ورش عمل قصيرة وبرامج تمتد لعدة أيام. ويمكن تخصيص جميع الدورات بالكامل لتتلاءم مع احتياجات الشركة، من حيث الأهداف والجدول الزمني والسياق الثقافي.

اتصل بنا لطلب برنامج تدريبي

Please enable JavaScript in your browser to complete this form.

معاً لبناء جسر ثقافي عالمي

نسعى لتعميق التفاعل الثقافي بين المجتمع السعودي والمجتمعات الأخرى، لخلق بيئة تنبض بالفرص والتجارب الثقافية التي تترك أثراً لا يُنسى.